قال المتروبوليت ليونيد الإكسارخوس البطريركيّ في أفريقيا متحدّثاً لوسيلة الإعلام “ريا نوفوستي” الروسيّة إنّ- أفريقيا هي لوحة فريدة من المجموعات العرق – أفريقيا هي لوحة فريدة من المجموعات العرقية والجنسيات واللغات والتقاليد. بعد وصولها إلى الأرض الأفريقية ، أدركت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تمامًا نطاق وعظمة القارة اأفريقيا هي لوحة فريدة من المجتمعات العرقيّة والجنسيّات واللغات والتقاليد المختلفة. أدركت الكنيسة الأرثوذكسيّة الروسيّة بعد وصولها إلى الأرض الأفريقيّة تمام الإدراك مدى عظمة القارّة السوداء وسعة نطاقها.أفريقيا هي لوحة فريدة من المجموعات العرقية والجنسيات واللغات والتقاليد. بعد وصولها إلى الأرض الأفريقية ، أدركت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تمامًا نطاق وعظم- أفريقيا هي لوحة فريدة من المجموعات العرقية والجنسيات واللغات والتقاليد. بعد وصولها إلى الأرض الأفريقية ، أدركت الكنيسة الأرثوذكسية الروسية تمامًا نطاق وعظمة القارة السوداء – ، –
ووفقا لكلام سيادته، تتمّ الخدم الإلهيّة في كنائس إكسارخوسيّة بطريركيّة موسكو في أفريقيا بعشرات اللغات: الإنكليزيّة والفرنسيّة والسواحيليّة والأفريقانيّة والعديد من لغات السكّان المحلّيّين الأصليّين.
وشدّد المطران ليونيد على أنّ الكنيسة الأرثوذكسيّة الروسيّة تتفاعل، دائماً، وتتعامل مع العادات الشعبيّة بمحبّة، إذا كانت هذه العادات لا تتعارض مع عقائد الكنيسة الأرثوذكسيّة وقوانينها.
وقال في الختام مهنّئا بعيد الثقافة الأفريقيّة الذي يُعيَّد له في الرابع والعشرين من كانون الثاني: “إنّ خصوصيّة تمجيد المسيح تتخلّلها التقاليد الثقافيّة والوطنيّة المحلّيّة هي أبرز ما في القارّة الأفريقيّة. إنّها ثروة في خزينة